السلام عليكم
اهلا و سهلا بزوارنا الكرام

إن لم تكن مسجلاً ارجوا الضغط على كلمة تسجيل
و إن كنت عضو في المنتدى ارجوا الضغط على كلمة دخول

تحياتنا لكم
ادارة منتدى عالم بلا حدود

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

السلام عليكم
اهلا و سهلا بزوارنا الكرام

إن لم تكن مسجلاً ارجوا الضغط على كلمة تسجيل
و إن كنت عضو في المنتدى ارجوا الضغط على كلمة دخول

تحياتنا لكم
ادارة منتدى عالم بلا حدود

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

h***:::*** ::: لا اله الا الله عدد ماكان وعدد مايكون وعدد الحركات والسكون ماشاء الله تبارك الله ماشاء الله لاقوة الا بالله , اللهم اني اسالك الهدى والتقى والعفاف والغنى :::: ***:::*** **:::*** ***:::*** :: كرر لا حول ولا قوة إلا بالله .. فإنها تشرح البال وتصلح الحال وتحمل بها الأثقال وترضى ذا الجلال:: ***:::*** رب إغفر وإرحم . وإعف وتكرم . وتجاوز عما تعلم . إنك تعلم ما لا نعلم . إنك أنت الله الأعز الأكرم

    الكاتبة نوال السعداوى تعلن خلال ملتقى الرواية: لا أخشى نار الآخرة

    أحزآإن..!
    أحزآإن..!
    Admin


     الكاتبة نوال السعداوى تعلن خلال ملتقى الرواية: لا أخشى نار الآخرة  Left_bar_bleue70 / 10070 / 100 الكاتبة نوال السعداوى تعلن خلال ملتقى الرواية: لا أخشى نار الآخرة  Right_bar_bleue

    عدد المساهمات : 317
    mms الكاتبة نوال السعداوى تعلن خلال ملتقى الرواية: لا أخشى نار الآخرة  Gmrup13020102059
    انثى
    نقاط1047470
    السٌّمعَة0
    تاريخ التسجيل : 03/12/2010
    العمر : 27
    الموقع : Riyadh

     الكاتبة نوال السعداوى تعلن خلال ملتقى الرواية: لا أخشى نار الآخرة  Empty الكاتبة نوال السعداوى تعلن خلال ملتقى الرواية: لا أخشى نار الآخرة

    مُساهمة من طرف أحزآإن..! السبت ديسمبر 25, 2010 2:29 am

     الكاتبة نوال السعداوى تعلن خلال ملتقى الرواية: لا أخشى نار الآخرة  S9200927131943

    قالت الروائية الدكتورة نوال السعداوى، إنها لا تخشى نار الآخرة، لأنها اعتادت عدم الخوف من أى شىء منذ أن حررتها والدتها، وقالت لها لا توجد نار بالآخرة، ويكفى أن تشعرى بتأنيب الضمير عندما ترتكبين شيئاً خطأً فيكون لكِ بمثابة النار التى تحرقك من الداخل.

    جاء ذلك خلال الجلسة الثانية من ملتقى
    الرواية، والتى عُقدت ظهر اليوم وحضرها الروائى طارق الطيب، والروائى خليل
    صويلح، والروائى محمد أبى سمرا، وأدار اللقاء الروائى محمد الأشعرى وزير
    الثقافة المغربى السابق.

    وأوضحت السعداوى، أنها لا تكتب من أجل الحصول على جائزة، ولكن من أجل “اللذة”، مشيرة إلى أن الجوائز الأدبية فى مصر لا تعبر عن قيمة المبدع الحقيقية، خاصة أن الحكومة تقرر مسبقاً تمنحها لمن وتحجبها عن من.

    وقالت
    السعداوى، إن الانتخابات البرلمانية الأخيرة شهدت تزويراً “فجاً”، مضيفة
    أن الحكومات السلطوية تقوم بمصادرة الثقافة والإبداع وتقمع حرية الرأى
    والتعبير حتى يتحول كل كاتب حقيقى له رأى وكرامة لمضطهد داخل وطنه.

    وأشارت السعداوى
    إلى أنها تلقى ترحيباً وتقديراً فى الخارج، على العكس مما تلقاه من هجوم
    وانتقادات حادة فى مصر، كلما أعلنت عن رأيها فى بعض القضايا الشائكة، مؤكدة
    أنها لو استجابت للضغوط التى مورست ضدها منذ عشرات السنين، لأصبحت وزيرة
    صحة أو رئيساً للمجلس الأعلى للثقافة.

    وأضافت
    السعداوى، أن نظام التربية والتعليم الخاطئ هو الذى يقتل الإبداع والقدرة
    على التأمل فى الأجيال الجديدة، مستشهدة فى ذلك بقصة حدثت لها، وهى صغيرة
    عندما سألت والدها من خلق النجوم فقال لها الله، فسألته ومن خلق الله، فقال
    لها لا
    تقولى مثل هذا الكلام ثانية، لأنه عيب وحرام، مشيرة إلى أن أساليب التربية
    تلك هى التى جعلت المبدعين والمبدعات عندما يخرجون عن المألوف، كفرة فى
    نظر المجتمع.

    وتحدثت السعداوى
    عن مشاكل النقد الأدبى فى الفترة الحالية، قائلة ينبغى علينا أن نعيد
    النظر فى النقد الأدبى، مشيراً إلى أن النقد الآن متدهور مثل السياسة
    والاقتصاد وشتى المجالات فى مصر، وتحول معظم النقاد لموظفين لدى الحكومة،
    يكتبون ما يتوافق معها حتى وإن كان ضد الكاتب وحقيقة ما قدمه.

    فيما
    قال الراوئى، طارق الطيب فى كلمته عن الهوية المزدوجة، وتأثيرها على
    الكاتب أن الهوية كائن حى يتغذى ليعيش ويتطور، رافضاً أن يتم تحديد الهوية
    أو قصرها على البطاقة الشخصية وجواز السفر.

    وأضاف،
    أنه شعر بعزلة شديدة منذ أن انتقل للعيش فى فيينا عام 1984، لأنه لم يستطع
    التواصل مع الآخر فى السنوات الأولى من سفره، مشيراً إلى أنه لم يكتب أى
    شىء أدبى عن حياته فى فيينا لمدة 12 عاماً واقتصرت كتاباته فقط على حياته
    فى القاهرة والسودان.

    وأوضح
    الطيب، أن قضية الهوية واسعة يصعب وضع حدود لها، وأنه يرفض تصنيف الناس له
    خاصة عندما يوجه له سؤال هل أنت مصرى أم سودانى أم نمساوى، فيجيب أنا مصرى
    سودانى نمساوى، أرفض التقسيم أو التصنيف حسب الجنسية.

    وأوضح
    الطيب، أنه يفضل الكتابة بصيغة “الأنا” على الرغم من أن هذا قد يحدث له
    بعض المشاكل بسبب التباس الفهم عند القارئ، واستشهد فى ذلك بواقعة حدثت له
    عندما كتب قصة على لسانه يحكى فيها عن شاب تعرف على بنت فى الطريق وأقام
    معها علاقة جنسية، فانتقده البعض على ذلك ظناً منهم أنها واقعة حقيقية حدثت
    له مما أثر على صورته عندهم كباحث وأستاذ جامعى وأديب “محترم”.

    أعرب محمد الأشعرى فى نهاية الجلسة عن أسفه على مستوى الحوار والمناقشة داخل القاعة، خاصة بعدما توجهت غالبية الأسئلة للدكتورة نوال السعداوى
    وتعلقت بأمور لاهوتية بعيدة عن محاور المؤتمر، وتجاهل الحضور مشاركة
    الروائى خليل صويلح والروائى محمد أبى سمرا، مما دفع الأول للانسحاب من
    الجلسة فور انتهاء الأسئلة وتبعه الثانى فى الدقائق الأخيرة من الجلسة.

    وقال الأشعرى للحضور فى النهاية: للأسف وجهتم أسئلة ليس لها علاقة بالندوة وانشغلتم بحديثكم مع الدكتورة نوال السعداوى وتجاهلتم المشوار الأدبى للروائيين الحاضرين، وعلى الرغم من أن نوال السعداوى
    ألفت أكثر من 13 رواية تُرجمت جميعها إلى لغات عديدة، إلا أنكم لم تتذكروا
    حتى اسم رواية واحدة تتناقشوا فيها واكتفيتم بأسئلتكم عن الدين ويوم
    القيامة والثواب والعقاب

      الوقت/التاريخ الآن هو السبت سبتمبر 21, 2024 5:29 pm